Considerations To Know About اضطرابات التعلم عند الأطفال
Considerations To Know About اضطرابات التعلم عند الأطفال
Blog Article
انخراط اجتماعي غير ملائم، قد يُظهِر التلميذ انعزالاً أو عدم التفاعل الاجتماعي بشكل جيد نتيجة لعدم الثقة بقدراته.
التصرف بشكل سيئ أو القيام بسلوك دفاعي أو عدواني أو ردود أفعال عاطفية مبالغًا فيها في المدرسة أو أثناء القيام بالأنشطة الأكاديمية مثل عمل الواجب المنزلي أو القراءة.
أما عن التدخل اللازم للتقليل من مشكلة التذكر فيعتمد على طبيعة المشكلة، ولكن هناك استراتيجيات عامة تساعد التلاميذ على حفظ وتذكر المعلومات يجب أن يتصف بها التدريس. فيجب تنظيم المعلومات بشكل يسهل حفظها وتذكرها وغالبا ما تستخدم خرائط/ شبكة المعلومات في التدريس لربط المعلومات ببعضها البعض، بالإضافة إلى ضرورة ربط معلومات التلميذ التي لديه مسبقا، مهما كانت قليله، بالمعلومات الجديدة، وثالث هذه الاعتبارات هو جعل المعلومات ذات معنى للتلميذ كربطها بخبراته الحياتية وبيان فائدة المعلومات له.
وتشمل المشاكل الأخرى التي قد تظهر أو تستمر في فترة المراهقة والبلوغ كلاً من تدني التحصيل الدراسي، والفوضى (تدني المهارات التنفيذية)، وقلة تقدير الذات، والقلق، والاكتئاب، وصعوبة تعلم السلوكيات الاجتماعية المناسبة.
النشاط المفرط أو حالة عكسية تماماً؛ أي قلة الحركة وضعف النشاط.
الفَحص السَّريري، وقد تُجرى أحيَانًا اختبارات دموية واختبارات أخرى متفرقة لاستبعاد الاضطرابات الأخرى.
أنواع صعوبات التعلم عند الأطفال الزوار شاهدوا أيضاً
يُشير تعبيرُ "اضطراب التَّعَلُّم" إلى مُشكلة خطيرة قد يعاني منها الطالبُ عند تَعَلُّمه القراءة أو الكتابة أو الرياضيّات أو غير ذلك من أنشطة التَّعَلُّم. وتؤدِّي اضطراباتُ التَّعَلُّم إلى الإضرار بقُدرَة الطفل على تَعَلُّم المعلومات ومُعالجتها. يُدعى اضطرابُ التَّعَلُّم أحياناً بأسماء أخرى من بينها "عَجز التَّعَلُّم" أو "صُعوبات التَّعَلُّم" أو "تأخُّر التَّعَلُّم". رغم إمكانية وجود اضطرابات التَّعَلُّم لدى الأطفال الصغار جداً، إلاَّ أنَّها لا تُلاحَظ عادةً حتَّى يدخلَ الطفلُ المدرسةَ الابتدائية.
يستطيع الأطفال التغلّب على بعض صعوبات النطق والكلام بمفردهم طالما كانت بسيطة، في حين تستلزم بعض الحالات الاستعانة بأخصائي النطق؛ وبخاصّة المعقّدة منها أو التي لا تتحسّن مع مرور الوقت؛ بحيث يقوم الطبيب بوضع خطّة العلاج المُناسبة لحلّ مشاكل النطق والكلام التي يُعاني منها الطفل،[١٤] وتعتمد الخطّة العلاجيّة على زيارة الأخصائي بشكلٍ مكثّف في بداية الأمر، لينخفض عدد الزيارات مع مرور الوقت، وتتضمن الخطة العلاجية غالبًا تقنيات التنفس، وتعلُم استراتيجيات الاسترخاء التي تنعكس على عملية إرخاء العضلات عند التحدث بشكلٍ إيجابي، نور واستراتيجيات التحكّم في وضعية أجزاء الجسم، وتمارين الحركة الفموية التي تعدّ أحد أنواع التمارين الصوتية، وبالإضافة إلى ما يتمّ فعله أثناء زيارة الأخصائي، فإنّه يُفضّل إعادة ممارسة هذه التمارين في المنزل لجعل الخطة العلاجية أكثر نجاحًا.[١٢][١٥]
يمكن أن يواجه الأطفال ذوي اضطرابات التخاطب واللغة صعوبات في استخدام الكلمات المنطوقة أو المكتوبة وفهمها. وقد يواجهون صعوبة فيما يلي:
لا يلتزم الطفل بالتعليمات في كثير من الأحيان، ويفشل في إنجاز المهام الموكلة إليه
استخدام الكلمات الغامضة، وصعوبة نطق بعض الكلمات، والتوقف لتذكر الكلمات.
يمكن أن يتعرض الأطفال للعديد من اضطرابات التخاطب واللغة. ومن أمثلتها ما يلي:
غالبًا ما يمكن للأطفال الذين لديهم اضطرابات في التخاطب واللغة فهم المعلومات البصرية والتفاعل معها جيدًا.